عن الشيخ / وصي الله عباس
تَرْجَمَةُ الْمُحَقِّقِ السَّلَفِيِّ الْمَعْرُوفِ والْحَبْرِ الْعَلَّامَةِ والْبَحْرِ الْفَهَّامَة:
وَصِيِّ اللهِ مُحَمَّد عَبَّاس أَحْمَد عَبَّاس -حفِظَهُ اللهُ-
(الأسْتَاذُ الْمُشَارِكُ بِجَامِعَةِ أمِّ الْقُرَى، والْمُدْرِّس بالْحَرَمِ الْمَكيِّ)
الْبَيَانَاتُ الْأَسَاسِيَّةُ:
الِاسْمُ: وَصِيُّ اللهِ مُحَمَّد عَبَّاس أَحْمَد عَبَّاس.
الْجَامِعَةُ: أُمُّ الْقُرَى فِي مَكَّةَ الْمُكَرَّمَةِ.
الرُّتْبَةُ الْعِلْمِيَّةُ: أُسْتَاذٌ مُشَارِكٌ.
الْكُلِّيَّةُ: الدَّعْوَةُ وَأُصُولُ الدِّينِ.
الْقِسْمُ: الْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ.
لُغَةُ الدُّرُوسِ: الْعَرَبِيَّةِ وَالْأُرْدِيَّةِ وَالْإِنْجِلِيزِيَّةِ.
الْمُؤَهِّلَاتُ الْعِلْمِيَّةُ:
الْبَكَالُوريُوس عَام 1392 هِجْريًا، الْمَمْلَكَةُ الْعَرَبِيَّةُ السُّعُودِيَّةُ،
الْجَامِعَةُ الْإِسْلَامِيَّةُ، كُلِّيَّةُ الدَّعْوَةِ وَأُصُولِ الدِّينِ، قِسْمُ تَفْسِيرٍ وَحَدِيثٍ.
الْمَاجِسْتِير عام 1397 هِجْريًا ، الْمَمْلَكَةُ الْعَرَبِيَّةُ السُّعُودِيَّةُ،
جَامِعَةُ الْمَلِكِ عَبْدِ الْعَزِيزِ، كُلِّيَّةُ الشَّرِيعَةِ وَالدِّرَاسَاتِ الْإِسْلَامِيَّةِ.
الدُّكْتُورَاه عَام 1401 هِجْريًا، الْمَمْلَكَةُ الْعَرَبِيَّةُ السُّعُودِيَّةُ، جَامِعَةُ أُمِّ الْقُرَى،
كُلِّيَّةُ الشَّرِيعَةِ وَالدِّرَاسَاتِ الْإِسْلَامِيَّةِ، قِسْمُ تَفْسِيرٍ وَحَدِيثٍ.
بِدَايَةُ الْعَمَلِ فِي جَامِعَةِ أُمِّ الْقُرَى:
مُحَاضِرٌ، 16-1-1409، قِسْمُ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ، كُلِّيَّةُ الدَّعْوَةِ، جَامِعَةُ أُمِّ الْقُرَى.
مُعِيدٌ، 1413، قِسْمُ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ، كُلِّيَّةُ الدَّعْوَةِ، جَامِعَةُ أُمِّ الْقُرَى.
النِّتَاجُ الْعِلْمِيُّ:
عُنْوَانُ رِسَالَةِ الدُّكْتُورَاه: فَضَائِلُ الصَّحَابَةِ لِلْإِمَامِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَل (تَحْقِيقٌ).
رِسَالَةِ الْمَاجِسْتِير: الضُّعَفَاءُ وَالْمَجْهُولُونَ وَالْمَتْرُوكُونَ فِي سُنَنِ النَّسَائِيِّ.
الْكُتُبُ الَّتِي أَلَّفَهَا الشَّيْخُ:
1- الْعِلَلُ وَمَعْرِفَةُ الرِّجَالِ عَنِ الْإِمَامِ أَحْمَدَ رِوَايَةُ صَالِحِ وَغَيْرِهِ (تَحْقِيقٌ).
2- فَضَائِلُ الصَّحَابَةِ لِلْإِمَامِ أَحْمَدَ (تَحْقِيقٌ)، مَرْكَزُ الْبَحْثِ بِجَامِعَةِ أُمِّ الْقُرَى.
3- الْمَسْجِدُ الْحَرَامُ تَارِيخُهُ وَأَحْكَامُهُ.
4- تَحْقِيقُ الْكَلَامِ فِي قِرَاءَةِ الْفَاتِحَةِ خَلْفَ الْإِمَامِ.
5- بَحْرُ الذَّمِّ فِيمَا تَكَلَّمَ فِيهِ أَحْمَدُ بِمَدْحٍ أَوْ ذَمٍّ.
الْأَبْحَاثُ الْعِلْمِيَّةُ:
1- عِلْمُ الْعِلَلِ وَدَوْرَةٌ فِي حِفْظِ السُّنَّةِ، فِي نَدْوَةِ السُّنَّةِ بِالْمَدِينَةِ،1426.
2- فَضَائِلُ الصَّحَابَةِ لِلْإِمَامِ أَحْمَدَ، مَرْكَزُ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ بِجاَمِعَةِ أُمِّ الْقُرَى،1402.
3- الْمَسْجِدُ الْحَرَامُ تَارِيخُهُ وَالْمَكَانَةُ، عَلَى نَفَقَةِ سُمُوِّ الْأَمِيرِ مُتْعَبِ.
4- الْعِلَلُ وَمَعْرِفَةُ الرِّجَالِ لِلْإِمَامِ أَحْمَدَ، الْمَكْتَبُ الْإِسْلَامِيُّ فِي بَيْرُوت 1408.
الْمَشَارِيعُ الْبَحْثِيَّةُ:
فِقْهُ أَهْلِ الْحَدِيثِ خَصَائِصُهُ وَمُمَيِّزَاتُهُ وَمَشَارِيعُ أُخْرَى بِعَنَاوِينَ مُخْتَلِفَةٍ
الْمَنَاصِبُ:
1- عُضْوِيَّةُ الْمَجْلِسِ الْعِلْمِيِّ بِجَامِعَةِ أُمِّ الْقُرَى لِفَتْرَةٍ وَاحِدَةٍ.
2- عُضْوِيَّةُ تَحْرِيرِ مَجَلَّةِ الشَّرِيعَةِ وَالدِّرَاسَاتِ الْإِسْلَامِيَّةِ بِجَامِعَةِ أُمِّ الْقُرَى.
اللِّجَانُ:
1- عُضْوُ لَجْنَةِ تَجْدِيدِ أَعْلَامِ الْحَرَمِ الْمَكِّيِّ.
2- النَّظَرُ فِي مَنَاهِجِ قِسْمِ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ.
3- وَضْعُ مَنْهَجٍ لِلسُّنَّةِ الْمَنْهَجِيَّةِ لِلدُّكْتُورَاه فِي قِسْمِ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ.
الْجَمْعِيَّاتُ:
1- عُضْوُ بَعْضِ الْجَمْعِيَّاتِ فِي الْهِنْدِ.
2-التَّدْرِيسُ بِالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ بِالْأَمْرِ السَّامِي الْكَرِيمِ،.1419
3- عُضْوُ لَجْنَةِ تَجْدِيدِ أَعْلَامِ الْحَرَمِ الْمَكِّيِّ الشَّرِيفِ.
الْإِعَارَةُ وَالِاسْتِشَارَاتُ:
مُسْتَشَارٌ غَيْرُ مُتَفَرِّغٍ لِرَئِيسِ شُئُونِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَالْمَسْجِدِ النَّبَوِيِّ.
الْإِشْرَافُ وَالتَّحْكِيمُ:
1- الْإِشْرَافُ عَلَى رَسَائِلَ كَثِيرَةٍ فِي جَامِعَةٍ أُمِّ الْقُرَى.
2- مُنَاقَشَةُ رَسَائِلَ كَثِيرَةٍ فِي الْمَاجِسْتِير وَالدُّكْتُورَاه بِمَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ،
وَالرِّيَاضِ وَالدَّمَامُ وبَاكِسْتَان وَالْهِنْدِ وَبِرِيطَانيَا وَالْأُرْدُنِّ.
مِنْ شُيُوخِهِ:
1- الشَّيْخُ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ بَازٍ -رَحِمَهُ اللهُ-
2- الشَّيْخُ عَبْدُ الْمُحْسِنِ الْعَبَّادُ -حَفِظَهُ اللهُ-
3- الشَّيْخُ مُحَمَّدُ الْأَمِينُ الشِّنْقِيطِيُّ -حَفِظَهُ اللهُ-
4- الْشَّيْخُ مُحَمَّدُ بْنُ تَقِيِّ الْدَّينِ الْهِلَالِيُّ -رحِمَهُ اللهُ-
5- الشَّيْخُ حَمَّادٌ الْأَنْصَارِيُّ -رَحِمَهُ اللهُ- (وَيَذْكُرُهُ كَثِيرًا فِي دُرُوسِه).